تضطر معلمة مدرسة إعدادية كسولة وغير كفؤة تكره وظيفتها وطلابها وزملائها إلى العودة إلى التدريس لكسب ما يكفي من المال لإجراء عمليات زراعة الثدي بعد أن هجرها خطيبها الثري.
تضطر معلمة مدرسة إعدادية كسولة وغير كفؤة تكره وظيفتها وطلابها وزملائها إلى العودة إلى التدريس لكسب ما يكفي من المال لإجراء عمليات زراعة الثدي بعد أن هجرها خطيبها الثري.