يستخدم الروائي الذي سئم استفادة المؤسسة من الترفيه "الأسود" اسمًا مستعارًا ليؤلف كتابًا يدفعه إلى قلب النفاق والجنون الذي يدعي أنه يحتقره.
يستخدم الروائي الذي سئم استفادة المؤسسة من الترفيه "الأسود" اسمًا مستعارًا ليؤلف كتابًا يدفعه إلى قلب النفاق والجنون الذي يدعي أنه يحتقره.